إهداء خاص
كم أشتاق إليك مع أني لم أرك يوما
متى ستجتمع فسيفسائي؟
الحياة يوم لك ويوم عليك يوم أسود ويوم أبيض لكني في أغلب الأحيان أراها مزيجا من الألوان حتى الرمادي اعتدت عليه و ماعاد يقلقني
كم أشتاق إليك مع أني لم أرك يوما
متى ستجتمع فسيفسائي؟
Publié par Amyra à 3/24/2007 11:48:00 ص
العنواين مشاعر
في قلوبنا منازل.. منازل... منازل
نعرف بعضها و نجهل الباقي
في قلوبنا مقابر
تتحور أشباحها
في قلوبنا... ربما لو نفضنا الغبار.... لوجدننا نحن
هناك 6 تعليقات:
رقيق أوى البوست ده يا ندا , أحييكى عليه بشدة
مبرمج حر
شكرا جزيلا على ذوقك يا أحمد
تحياتي
ندى
سؤال ينتظر اجابة
متى ؟ ما زلت انا الاخرى فى انتظار اللقاء والاسوء هو انتظار معرفة موعد اللقاء
تحياتى
توتة
عزيزتي هنالك قناعات احملها معي منذ زمن وهنالك قناعات تكونت معي مع الزمن
أما الثانية فقد أدركت أن الخير الذي في يد غيري لاينقص من الخير الذي كتب لي من شيىء..لهذا فانا منتظرة..فأنا لا أستطيع أن أعيش بفكر سلبي لان هذا الفكر سيقتل ندى وأنا لا أريدها أن تموت فقد ماتت لفترة يا توتة ..والان عليها ان تحيا بالامها و أمالها
اما متى يا عزيزتي فيمكن ان لا ياتي يوما و ممكن ان يأتي للحظات وممكن اسابيع و ممكن سنوات وممكن للابد
تعلمت أن أعيش الحاضر..وأن ادفع بنفسي للاجابية
تحياتي اليكي
حاجة عجيبة قوى نحن دائما نخاف الغد لانه مجهول ولكن هناك غد مأومل هو كذلك من المجهول. فلما لا نخاف منه ولكننا نتلهف اليه ونناديه فى الحلم واليقظه تصورا منا انه على انه سياتى وكأن سعادة الدنيا ستأتى معه.رغم ان كل ماكنا نامله فى السابق عندما جاء لم ياتى بالمأمول بل بشىء بعيد كل البعد عنه.كنت امل ان اكون فنان ولكنى اصبحت زبال وعندما رضيت بالمقسوم اذا بى اكنس البحور..وعندما كنست البحور جاء المأمول الاول ولكن فى وقت من المعلوم ان المتبقى منه ليس بقدر الزمن المهدور ما بين الزبالة والبحور..ولكن عليا ان اعيش مع ما كنت ارجوه على امل ان يتغير المعقول واعيش ابد الدهور لاسعد معه بما بالمأمول
ممكن نقول انها سطور كتبت فى كتاب مسحور لن تتبدل كلماته مهما كانت الامال او الظنون
استاذي حسني
كلام كالعادة جميل جدا ...حتى العبارات كلها موسيقى
أستاذي قليل من الفنتازيا يساعدنا على تحمل مرارة الحاضر ...هذه هي الفكرة ....نحن ارواح تتوق الى شيىء غير ملموس وكما ذكرت ممكن اذا ما اصبح حاضرا لن يكون بهذا الجمال
لكن الحلم دستورررررررر
تحياتي اليك
إرسال تعليق