الأربعاء، 15 أوت 2007

فيك حكاية و حكايات




مقدمة: هذه ليست لعبة...و ان كانت كذلك فستكون الدنيا... ..وعلى كل شخص أن يجد قواعدها ... و كلمة السر هي :كما تبدو



الاثنين

يرن جوالي ليهتف عمرو " أنا عايش و مش عايش" ...لا أرد... أرقص على النغمة...ثم يعاود الاتصال....و رغبتي في الرقص تتلاشى ...في الثالثة نزلت لأشارك العائلة و الضيوف شرب القهوة التي على عكس ما تدّعيه أحلام نقدمها نحن أيضا في صينية ....لا أحب شرب القهوة مساءا و الهاتف لازال يرن....بإيماء من والدتي تصعد خالتي لترى من السائل....يا بنتي ألن تجيبي ؟

لا اعرف المتصل

هكذا كان جوابي



في مركز التسوق


...عاودت نفس اللعبة التي مارستها طوال حياتي..حيث أرى البشر و هم يتحركون كالشخصيات المكتوبة...هذه تبتسم لحبيبها ...و هذان يقلعان عن اقتناء تلك لأنهما سمعاني أقول لوالدتي أني أراها هشة سهلة التكسر ....و المغتربون الذين يشترون كل شيء ...و النساء المسنات برفقة أبنائهن و أحفادهن .....أغوص في ذلك العالم و كأنني فقط أشاهد و ليس لي دور معهم ...سأتوقف قريبا عن ممارسة هذه اللعبة فلم اعد أرى لها نفعا أو بدا ...لا أنكر عليها متعتها لكنها لم تعد تناسبني ....حملتني أغنية راغب "نسيني الدنيا" هنالك ...بدت لي جميلة جدا مع أني سمعتها من قبل وقد كانت تبدو عادية جدا


...



الثلاتاء

في صالون-غير ثقافي-


تنادي صاحبة المحل..على فلانة: ادخلي

بعد التحية و السلام وكلام صريح ممزوج بالهزل ..تبنين لهما أنني كنت منزعجة بعض الشيء بالرغم من الابتسامة المؤدبة-المواسية- التي كنت قد وضعتها على وجهي

السيدة المثقفة : اعرف أننا أزعجناك يا بنتي....

لا أبدا

هل أنت متزوجة

لا

إذا فقط نصيحة... لن أقول لك لا تكوني دائما رقيقة و حنونة معه

أنا في حوار داخلي مع نفسي : من هو؟ لكني أظل مبتسمة و هي تتبع بعينيها عينايا

فقط لا تظهري كل مواهبك في اليوم الأول ...ثقافة و فن ضيافة و طبخ و شياكة

تخرج....اعرف من صاحبة المحل انها سيدة – بنت ناس كما يقال- والدها كان له مركز مرموق ...كنت قد رايتها برفقة ابنتها و اعتقدت يومها أنهما كانتا أختين او صديقتين..اكتشفت ذلك لما اعدت الشريط..... فعلا ..تبدو اصغر من سنها

انهت المكالمة التي كانت قد اجرتها مع من خمنت انه محاميها .... تحدثه فيها عن أوراق الطلاق ..لم تكن تبدو حزينة....كانت تواري ذلك بالهزل

و هل لديهاا أطفال؟

نعم 3 الكبرى تخرجت من الجامعة

..لقد كان سكيرا و كان يضربها

هالني ما قالته

أقول لها : هل تزوجت عن حب؟

نعم

.

نتحدث عن أشياء أخرى ...ثم أقول لها ...كل الرجال يشبهون بعضهم

يهاتفني والدي: حبيبة *هكذا اعتاد أن ينادينا أنا و أختي -....هل أمر لآخذك أم ستلحقين بخالتك؟

اشكره..و أخبره أني سألحق بخالتي

نستكمل حديثنا عن والدي و قهوتي و تحدثني عن المرحوم والدها

...


في التاكسي

أرى أني لم أتوقف عن ممارسة اللعبة...أتتبع الرواية البشرية. من نافذة السيارة ..أهيم في مدينتي...و أسعد برؤية هذا الكم الحي المختلف ...ارتاح للسائق الذي من الواضح انه على رأي حبيبي-ولد بلاد-...يصل بنا الراديو إلى أغنية "دنيا" ....فأترحم على روح كمال مسعودي

في ذلك الجو الرومانسي المليء بالحب و الشجن..أتذكر جملة قيلت لي يوما

أنت تحبين كل الناس و كل الناس يؤرقونك

أظنها صحيحة جدا تلك الجملة

...



في المطعم

وجوه كثيرة لم ادقق في أي وجه...فلست خلف نافذة هنا....مررت على طاولة ..من الواضح أن عصفورين كانا قد غادراها ...أخبرت الخالة أنهما عاشقان لم تكن لهما رغبة في الأكل...تبتسم غير موافقة على المبدأ..بجوارنا رجل و امرأة...هو منهمك في أكل البيتزا و هي تلبس تي شيرت احمر...بدا لي لم يتوقف عن الأكل...حتى سمعته يقول لها

أعتقد أن كل النساء تشبهن بعضهن

أخبرت من اصطحبتني بما سمعته....تبتسم... ترد: هو حتما يرسم لها اللوحة المعتادة

مممم..أغاني التسعينات الأمريكية تتوالى وراء بعضها ..وواحدة أخرى فرنكو كندية...و ها أنا عشر سنين إلى الوراء....ليتجلى صوت ازنافور في

La bohème

او الحياة القديمة لأدباء و فناني مونمارتر

...يخبرنا فيها عن الأيام التي فارقها و لم تفارقه ..و عن زمن الفقر و الفن الذي لا يعرفه من عمرهم اقل من العشرين

.

.


لم أصادف مجنونا اليوم في وسط البلد...ضحكت الخالة لأننا في المرة الماضية كنا كلما التقينا واحدا منهم أقبل علي من دون الناس ليخيفني و يضحك


عادي قد تعودنا


للست أحلام ...أنا من المؤمنين أننا لا نكتب "بصدق" إلا من خلال الهدوء...الهدوء النسبي...سأكمل قراءة كتابك عندما أ صل إلى نقطة هدوء تجمعني به


دمتم




أحلام هي أحلام مستغانمي في ذاكرة الجسد

تفاصيل على رائعة كمال مسعودي" دنيا" عند الاوراسية


هناك 28 تعليقًا:

altwati يقول...

ندى
أنا أحب التفاصيل التي
تصنع في النهاية كيانا
كلما ابتعدنا قليلا رأينا كلا متكاملا
وإذا اقتربنا وتحققنا
رأينا شظايا
هي بالفعل لعبة الحياة
مجموعة من الشظايا تكون ما نعانيه لفترة ما.
"عاودت نفس اللعبة التي مارستها طوال حياتي..حيث أرى البشر و هم يتحركون كالشخصيات المكتوبة"
أعجبني هذا التفسير الجديد لشكل البشر
تفسير يهون قليلا من وطأتهم
ويبعدهم إلى مسافة مناسبة
كنت أحيانا أرى الناس كأموات
ينتظرون أدوارهم
كان يؤلمني كثيرا
المصير الذي ينتظرهم
كأنني مستثنى من ذلك
وأحيانا ينتابني
شعور أنهم جميعا في مأمن إلاي
بالله كيف كانت تبدو طاولة غادرها عاشقان
ربما لم يسعدك الحظ بلقاء مجنون في
وسط المدينة
لتجدينه أمامك
في البلوج
لا تخافي
تحياتي

تــسنيـم يقول...

رائعة هي حكاياتك وممتع سردك



محبتي

Amyra يقول...

أؤكد حكاية الاخوة المجهولين

فعلا هي تفاصيل "حقيقية" على مدى أقل من 24 ساعة اجتمعت فيها صورة...كمارأيتها أنا بعد الكتابة

و كما سيراها غيري...كل بعينه

بعيدا عن سيرة الموت ..كنت اعتقد طويلا ان كل احساس اشعر به متفرد لشخصي

هل كانت نرجسية؟؟؟

صديقي العاقل ...يفصلنا عن الجنون خيط رفيع أرأيته؟
...نفس الخيط يفصلنا عن الحكمة

و سواءا أصبحنا حكماء أو مجانين فسنظل مختلفين ....و الخوف هو الذي يحركنا لعبور أحد من الخيطين

دمت بخير يا صديقي

Amyra يقول...

تسنيم

جميلة أنت
(:

فقط هذا..و إن كنت سأسهب فلأقول لك تحركي..فالدنيا لا تقف

مودتي

dead man يقول...

حسنا لم أخفيك سرا.. قرأت التدوينة بعد نشرها بخمس دقائق.. وكان من الصعب علي ان اختصر تعليقي بالصورة التي تسمح له بان يبقى تعليقا - وربما كانت تلك الغصة هي التي منعتني- فأمضيت الليل أهرب منها واجد نفسي أعود إليها ولا اقدر علي التعليق مرة أخرى..

منذ البداية بنغمة انا عايش ومش عايش .. وكلام الام ولجؤها لطريقة الموفدين

مراقبة العالم من الخارج وكأنك لست منه.. وكأنك لا تنتمي لهذه الدنيا.. فلماذا تبقى فيها؟

التقاء المجروحون سويا بغير موعد.. وكأن قلوبهم تتهافت بعضها علي بعض.. يتظاهر كل منهم بانه يقف علي قدميه ويسدي النصح إلي الآخر.. والحقيقية أنه يستمد قوته من كلامه الموجه إلي الأخرين وكانه يوجهه إلي نفسه

علاقة مميزة بالوالد.. يقابلها علاقة مميزة للرجال بالوالدة ,, تحبين كل الناس وكلهم يؤرقونك .. ربما نستعيض بحب الناس عن حب أخر لم يعد في أيدينا.. ولأن الحب الأفلاطوني للبشر لا يشير كما ينبغي له فهم يؤوقونك..

في المطعم لا توجد نافذة.. أنا أكره الأماكن من غير النوافذ.. لكني لا أجبها مفتوحة.. ربما وهي مغلقة تعمق ذلك الشعور بأن تراقب العالم من الخارج

في المدينة وشوارعها يبدو من الملتبس ..معرفة هل لم نقابل مجنونا اليوم.. ام لم نقابل عاقلا..

احلام مستاغنمي يحتاج الكلام عنها إلي تدوينة أخرى وانا قد اطلت

صباح الخير

linda يقول...

لم أرى انها لعبة

بل عشتها كما هي

ولكن عشتها بطريقتك


جميلة ياندى

سأتابعها وكلما أحتجت لعيشها سأقرأها مرة اخرى

أحمد سلامــة يقول...

هي كذلك
هي الدنيا
ولكنها نوعا ما قاسية تلك اللعبة
اقصد الدنيا
انا احب القهوة
تماما مثلها
ربما اعشقها
ولكن هل تحبني كما احبها
ربما
لا اعرف حقا
هل أعني القهوة
--------------------
ميرسي على
La bohème

Amyra يقول...

مساء النور أحمد

:)

لا تقلق تحدث معي أحيانا أنا أيضا

و أين تريد أن أذهب؟ أو أين تريد أن تذهب..دائما شعرت اني لست من هنا و دائما كانت لي اتصالات مع عوالم موازية....أريد اليوم أن أتعلم كيف أبقى هنا

أتعرفد المشكلة أننا غير متصالحين
لا مع الحياة و لا مع الموت...نخاف أن يأخذنا الموت حين نسعد فنحمل وسواسه و نتمنى الموت حين نحزن


يقابلها علاقة مميزة للرجال بالوالدة ؟؟؟؟

لم أفهم التي فوق


الأرق يأتي من الفضول و الاجتياح و عدم احترام الخصوصية و طريقة كلام أو مشي أو حتى نظرة..و.و.و..أرأيت؟؟؟

أما الحقيقة فالكل مزيف ..كله مزيف..كله مؤقت

أحلام.. تفاصيل الصفحة الاولى من كتابها سببت لي أرقا

او اخذتني العزة...ربما لأن وطني ووالدي هما حقيقة هذه الارض التي أنتمي اليها

اتكلم براحتك أحمد ...لا تعر انتباها للاطالة إن وجدت

تحيات

Amyra يقول...

ليندة

جميل أن يرى كل شخص بعينيه ما لا يراه غيره

دامت زياراتك الجميلة

:)

Amyra يقول...

أحمد سلامة

:)))))

لا نعرف أسباب حبها من عدمه لنا..و لا نعرفها حين تحب و لا حين تكره...فالزمن حليفها في تلك اللعبة...و الانسان ليس من شيمه الصبر..و الحكمة عندما تأتي فلا تأتي الا مع الشيب



العفو أحمد

(:

اشربها بسكر ممكن ترضى
:)

dead man يقول...

الأيام لتي عرفت فيها أني من هنا.. أعقبها شعور أكثر قسوة بأني لست من هنا بالدرجة التي جعلتني أقطع تفكيري بان أكون يوما هنا مرة أخرى..

وعن التصالح فانا تصالحت بما يكفي لأن أتقبل فكرة موتي قريبا.. ولم تأتني هذه الوساوس الا عندما كنت هنا.. ربما لهذا لا أريد أن اعود الى هنا مرة أخرى..

اما عن العلاقة فكان قصدي انهم يقولون ان في الأسرة يرتبط الابن بالام أكثر من الأب.. بينما ترتبط البنت بالأب.. وهذا يحدث معي بشدة .. ربما لظروفي الخاصة .. وربما لا

والأرق يأتي من أسباب كثيرة أهمها لم تذكريه
:)
وعن الزيف فاننا نراه حولنا في كل الأشياء .. وربما في كل الأشخاص.. ولهذا يعتبر البعض سيجارته صديقه الوحيد.. والبعض يراه في فنجان قهوة صباحية . وأشياء أخرى

وعن احلام فلم تسبب لى أرقا.. بل سببت ذعرا..

تحياتي

سابرينا يقول...

يجب ان نتوقف عن مشاهدة الأخرين
كأنهم عرض سينمائي مستمر
وكأننا بره اللعبه!!!!!
حتي تصبح لنا حياه مثلهم
أي نصبح ناس عاديه!!!!!!
وبعد كدة تجئ بنوته مميزة
تنظر ألينا كما لو اننا عرض سينمائي مستمر
وتتعجب من
اننا أناس عاديه!!!

Reemo يقول...

"تاريخ المدينه هو ملخص لما تحمله من قصص لمن فيها"
لا اتذكر قرأتها متى وأين
وان كنت قد قد تذكرتها عندما قرأت تدوينتك للمره الثالثه

احسستك تشاهدينها من الخارج
فى محاوله لرسم تاريخها بداخلك
ربما لتتذكريها فى مرحله مقبله
لا أدرى تحديدا
:))

صباح الخير حبيبتى نادو

tota يقول...

يا ندى
قطعتى نفسى وانا ماشية وراكى
مطرح ما تروحى اتخيل الحالة والناس
براقبهم معاكى من خلال كلماتك

سؤال
انتى عرفت منين ان على الطاولة كان فى عاشقان غادرها وكان واضح ازاى اعترفى

بين ثنايا الكلمات كلها تحدث مواقف الحياه التى لا تتوقف ولا اى منهم هو محورها وكلها تدور حولهم جميعا ليشكلوا مع بعضهم جميعا الحياة

على فكرة
كل الستات زى بعض وكل الرجالة زى بعض
دى العبارة اللى بتريح كل واحد فينا علشان يرضى بحاله وما يبصش على حال غيره :) اصل الانسان كده دايما تعجبه الحاجات اللى مش فى ايده

ميرسى على لحظات مراقبة الحياه اللى عيشتينى فيها معاكى
مع انها هوايتى وبشاركك فيها
سلامات يا ندودة والله ليكى وحشة

abderrahman يقول...

معذرة.. سأعلق على مشهد خطفني في السطور الأولى ليوم الاثنين.. فقد ظننت أني أنا وحدي من يستمتع بموسيقى نغمة جواله
:)
لا أرقص..
لكن آخر مرة ضبطت نفسي أتقمص دور المايسترو الذي يقود الفرقة القابعة داخل جهاز النوكيا
عشت دور حسين رياض في أفلام عبدالحليم وانا ذاهب للرد على من يطلبني
**
ظننت أنه نوع من الجنووون
لكن انا أحب الموسيقى.. أكثر من الكلمات أو أسماء الألبومات
هي مسكني ومخدري
على ما يبدو أنني لست وحدى هكذا
مرحبا بكِ في عنبر العقلاء
:D

Amyra يقول...

أحمد

مساء النور

أنا لا زلت أبحث عن العيش هنا فقد سئمت الهروب ...أجدني دائما الراوي المجهول.أريد ان أكون هنا مهما كان الثمن...لكن ليس بلا رضى فاني اذا لم أرض على اختياريظلت روحي تتوق للرحيل

أما العلاقة المتميزة مع الوالد و عقدة أوديب ..فسأقول لك والدتي مثالية مثلي و تسعى دائما للتغيير للأحسن..والدي صخرة في هذه المدينة
لا أدري إن فهمتني؟


أنا أرق يمشي على رجلين ..صدقني

أحلام ...قلت لك أخذتني العزة..أكره ان ينتقد أحدا الوطن و هو يعيش في النعيم خارجه تلك هي الفكرة...هي لم تكن هنا في تلك الحقبة التي قتل فيها المسرحيون و الادباء و الصحافيون و الفنانون


أتمنى لك سفرا ممتعا و أمنيات أكبر بالسلام...ستجده ان شاء الله

ايماننا معطوب صدقني بين ضربات أهل الصحراء و أهل الجليد


تحياتي

Amyra يقول...

صااابرينة

البنوتة الحلوة جيبتها من عند
Fantagaro??

:)

من الواضح أننا نتعالج في نفس العيادة عزيزتي

:)

مبروك الفانوس صابرين...جعل الله كل أيامك نور

Amyra يقول...

ريموووووو

حقيقي أن أعشق مدينتي و فعلا اخاف أن اتركها و ربما سأتركها

+

ملامح و تاريخ مدينتي = ملامح و تاريخ والدي


مساء النور على عيون أجمل ريم
:)

Amyra يقول...

تووووتي

:)))

عارفة انك تقدري تشوفي..مش قلتلك اننا جايين من نفس الكوكب؟

ممم..أعترفلك لأن العاشقين بس اللي حتشوفي الطاولة نظيفة و الصحون تقريبا مملوءة ..و عبق روحين...ربنا يوعدنا إن شاء الله بس لازم اسمعك تقولي امين...باي باي ذكرى النضال
:)

بالضبط توتي هي محورنا و لسنا محورها نحن ندور حولها و هي لا تدور حولنا..و نبقى كلنا باجسدانا و أرواحنا و لقاءاتنا ووداعنا نشكل قطع من فسيفساء تتغير و تتلون و هي الحياة


بين و بينك هم فعلا شبه بعضهم كلهم يعني
;)))

مرسي ليكي على المرور الجميل و حشتيني أكثر لسة كنت من يومين بسأل عليكي غادة

دمت بخير يا صديقتي

:)

علوة يقول...

أنا أسف جدا جدا لعدم التعليق على الموضوع
بس انا عايز منكوا خدمة يا جماعة
يا ريت تدخلوا البلوج بتاعي وتشوفوا الموضوع بالظبط
أنا أسف تاني لعدم التعليق بس انا معتمد على إننا اصحاب
أرجو انكوا تيجوا عندي أول م تقروا الكلام ده

Amyra يقول...

عبد الرحمن باشا

Lol

هو في أجمل من لحن الوفا؟ الله يرحم حسين رياض

صدقت ...مثلك أنا مخلوق موسيقي ...ما يؤرقني هي الكليبات فهي تضيع الاغنية كليا..و حتى الموسيقى الكلاسيكية لا أحب كثيرا أن ارى الجوق ..الموسيقى تسمع لتريح أو لتأخدك في خيال ليست

Delivery


بما أن كلمة السر هي كما تبدو ففعلا ما بدا لك صحيح

ممم..فهمت لهذا لا أشعر بالغربة و انا في الحارة

:)

في انتظار بوست الفايس بوك و الماركسية

تحياتي عبد الرحمن

dead man يقول...

لم أقصد علي الإطلاق العلاقة بين الوالد والوالدة علي الإطلاق عقدة أوديب.. ولكني كنت أتحدث عن شيء أخر.. هذا التجاذب بين البنت وأبيها الذي يظل يبهرها طوال حياتها

وأعتقد أني فهمتك فيما يتعلق بصخرة المدينة..

أما عن عزتك مع أحلام فهي غالبا نفس ما ينتابني عندما يحمل أحد المترفين علي أحد القابعين تحت التراب.. ربما لآني منهم..

أما عن السفر فلم يحدث.. واما عن عطب الايمان فحدث ولا حرج

البِـئرُ والظمّأْ يقول...

السلام عليكي الاول يا نادوو
انا دي اول مره ليا ادخل مدونتك
بجد جميله قوي
وتفاصيبل اخر بوست شسقه جدا
ربنا يوفقك يا نادوو
و اتمنى زيارتك
زيزي

عين ضيقة يقول...

رائع

التفاصيل والمقاطعات والسرد حتى الضحة المحسوسة

على فكرة ماتبطليش اللعبة

أو برايك قراءة الشخصيات المتحركة

سلام ياقمر

Amyra يقول...

أهلا أهلا أحمد

و لا أنا قصدت في تعقيبي العلاقة بين الوالدين

فعقدة أوديب كما فسرها فرويد و التي تنسب الى الأسطورة تتعلق بالانجذاب الطبيعي للأبناء الذكور نحو الأم و العكس صحيح

سلاامات
:)

Amyra يقول...

أهلا زيزي
وعليكم السلام و رحمة الله

هو انتي من مكناس؟

مكناس مدينة مغربية جميلة
:)

شكرا ليكي على كلماتك الجميلة و طبعا سأزورك

اميين ...اكرمك الله ووفق جميع عباده

تحياتي
:)

Amyra يقول...

أسماء و عيونها التي تسع العالم

مرسي ليكي جدا يا اسماء ..رأيك يهمني

:)

سلام يا جميلة

Maha يقول...

اسلوبك وحصيلتك اللغوية رائعان للغاية .. لو للدعوة إلى الله !!