أصدقها تماما
الألم الذي سببه لي الحادث و أخفيه لغاية اليوم عن أبي و أمي
يذكرني كلما عاد انه رفيع جدا ذلك الخيط الذي يفصل بين لحظات الفرح و الألم في حياة أي واحد منا....... رفيع لدرجة تجعلنا نغوص في الروتين اليومي الذي يصفه بعضنا بالممل متناسين أن اللحظات التي نعيشها لن نسترجعها بتفاصيلها مهما اجتهدنا
تفاصيل هناء