الجمعة، 14 مارس 2008


تسوّل

فقط قوليلي أنك لا تصمني

أن ملامح وجهك عندما تسقط كرداء قديم

أن عيونك التي فقدت ضوء البهجة

.

.

.

تفرح معي

.

بحر

أستنشق عطرا أستأنس به


أكتب و رائحة يود البحر تملأ يدايا

إذن هي تلك الرائحة

لم تعد لتوحشني يا بحر هذه السنة

.

.
قبيل الذهاب و بعد الاياب من البحر



هناك 3 تعليقات:

محض روح يقول...

يجئ عطره وغيب هو

هدى يقول...

أفتقده

أفتقده

أفتقده

..

متى يحين اللقاء ؟؟

..

دمتي بهذه المزاجية الملهمة

Amyra يقول...

دينا

سيأتي
:)


هدى
وحشتيييييييييييييينيييييييي