السبت، 22 مارس 2008



قدّم لي لوحة ألوان

و دعني أرسم بلا ألوان

بل فرشاة

بلا أقلام

ارسم راقصة تدير ظهرها للجمهور

ارسم شفتين تسألان عينين

ارسم صرخة لا تخرج



ينحني الستار

المؤلف مصاب بملل

ربما

بضيق

ربما

هو فقط يبحث ....بتصّور...يعرف...يحاول أن "يعرف"

يضيع منه خط الإرسال أحيانا

مع انه يعي أن يضع نقط حبر.. سوداء..ملونة "حقيقية" يستطيع أن يرجع إليها "بها"

.

.

مارسيل يغني

ريتا

.

.

.

المؤلف يتوقف

و احترقنا في نبيذ الشفتين

وولدنا مرتين

وولدنا مرتين

.

.

المؤلف يتوقف

.

يبحث في مارسيل ثانية

.

.

.

إنه العجز

هرمت فردي نجوم الطفولة حتى أشارك صغار العصافير .......

.

.

مساندة من العقل الى صديقي العزيز

أقول من العقل لأنه أعز صديق لي

.

.

مارسيل يعاتب

عندما مر النسيم و لاعب شعري..

.

أرجو أن تكون نانسي بخير

راقصة على سلم الفضيلة

..

الفراشات حطت على كتفي و ملت علي السلام و الطير حلق بين يدي

.

.

أمل

هناك 6 تعليقات:

سابرينا يقول...

ارسم راقصة تدير ظهرها للجمهور

ارسم شفتين تسألان عينين

ارسم صرخة لا تخرج

لقد ملت من مواجهة الجمهور كل ليله!
BONNE REVENUE

كلية السياحة والفنادق يقول...

إسلوب فعلا جميل وجديد
أعجبنى إسلوبك
تحياتى لك
محمود

linda يقول...

كالعادة

تبدع أقلامك بالكتابة



--------------------------

تحياتي لك ياصديقتي

Amyra يقول...

Sabrina
Miss U Dear :)))))




Mahmoud

أهلا بك
شكرا لك على المرور
و تحياتي لك أيضا




لييييييييييييندة

كيف حال طرابلس؟
أرجو أن تكلميننا عنها
دمت بكل خير

تحيات *تحيات

مُزمُز يقول...

لماذ تدير ظهرها؟

من حقها فعلا ولكن لم؟

على المؤلف أن لا يستسلم للملل ولا الضيق ولا حتى البحث
لماذا لا يقوم بالبحث دون أن يتوقف عن الكتابة؟

الجيد في الأمر أنه واعٍ كالآتي

يعي أن يضع نقط حبر.. سوداء..ملونة "حقيقية" يستطيع أن يرجع إليها "بها"

فليرجعن بسرعة قبل أن تمحى

المحو يحدث على غفلة منه
.....

يبدو لي أنني لا أفهم شيئا من المكتوب
ههههه

ازيك؟

:)

بتيجي عندي وللا لأ؟

Amyra يقول...

ميزوووووووووووو

أنا بخير الحمد لله

حجي
ان شاء الله حجي
;))))))))