السبت، 29 مارس 2008
الجمعة، 28 مارس 2008
السبت، 22 مارس 2008
قدّم لي لوحة ألوان
و دعني أرسم بلا ألوان
بل فرشاة
بلا أقلام
ارسم راقصة تدير ظهرها للجمهور
ارسم شفتين تسألان عينين
ارسم صرخة لا تخرج
ينحني الستار
المؤلف مصاب بملل
ربما
بضيق
ربما
هو فقط يبحث ....بتصّور...يعرف...يحاول أن "يعرف"
يضيع منه خط الإرسال أحيانا
مع انه يعي أن يضع نقط حبر.. سوداء..ملونة "حقيقية" يستطيع أن يرجع إليها "بها"
.
.
مارسيل يغني
ريتا
.
.
.
المؤلف يتوقف
و احترقنا في نبيذ الشفتين
وولدنا مرتين
وولدنا مرتين
.
.
المؤلف يتوقف
.
يبحث في مارسيل ثانية
.
.
.
إنه العجز
هرمت فردي نجوم الطفولة حتى أشارك صغار العصافير .......
.
.
مساندة من العقل الى صديقي العزيز
أقول من العقل لأنه أعز صديق لي
.
.
مارسيل يعاتب
عندما مر النسيم و لاعب شعري..
.
أرجو أن تكون نانسي بخير
راقصة على سلم الفضيلة
..
الفراشات حطت على كتفي و ملت علي السلام و الطير حلق بين يدي
.
.
أمل
Publié par Amyra à 3/22/2008 09:58:00 م 6 التعليقات
الاثنين، 17 مارس 2008
الجمعة، 14 مارس 2008
تسوّل
فقط قوليلي أنك لا تصمني
أن ملامح وجهك عندما تسقط كرداء قديم
أن عيونك التي فقدت ضوء البهجة
.
.
.
تفرح معي
.
بحر
أستنشق عطرا أستأنس به
أكتب و رائحة يود البحر تملأ يدايا
إذن هي تلك الرائحة
لم تعد لتوحشني يا بحر هذه السنة
.
.قبيل الذهاب و بعد الاياب من البحر
Publié par Amyra à 3/14/2008 09:53:00 م 3 التعليقات
الأربعاء، 12 مارس 2008
الدنيا بالوجوه ... الاخرة بالفعايل
.
.
.
ربي هو اللي يسّلك المحاين و أنا باقي مع زماني نجري موراه
.
.
.
الدنيا بالوجوه و الوقت تهوّل واللي صابر كيف حالي ماصاب دواه
قفز و تكل على ذراعك و عوّل ...غير في قلبك خلّي البير مغطي بغطاه
.
.
.
لكن القلب راه مريض الداخل
مايسلّكها غير سيدي ربي مولاه
دحمان الحرّاشي
Publié par Amyra à 3/12/2008 08:11:00 م 2 التعليقات
الأحد، 9 مارس 2008
السبت، 8 مارس 2008
عيد المرأة
استبدلت الفتيات أحلامهن سريعا و مع هذا يظلن يحلمن أحيانا (في لحظات الرومانسية الموروثة) ...أنهن فراشات . . بينما يضمرن سرا...أن يكن ملكات نحل
.
أقول ملكة
بينما الأخريات كلهن عاملات
.
.عسل في العرش....بل ذباب يحوم
شيخوحة و استهلاك في العمل
.
.
القيح في الاستباحة
.
.
العسل في العمل ( و ان نذر... يبقى هو طعم الحقيقة)
Publié par Amyra à 3/08/2008 09:54:00 ص
السبت، 1 مارس 2008
ذهب السلام . . .المؤقت و عاد الأرق المضني . . . لكن العراب وعد بالسلام . . . نشوة اتية لا محالة حتى حين يتخللها الخوف و يحاول أن يقتلها الشيطان لكن صاحبتها قررت أنها هي الأقوى
.
.
.
.
.
رحلة بحث
Publié par Amyra à 3/01/2008 03:08:00 م