الحياة يوم لك ويوم عليك يوم أسود ويوم أبيض لكني في أغلب الأحيان أراها مزيجا من الألوان حتى الرمادي اعتدت عليه و ماعاد يقلقني
في قلوبنا منازل.. منازل... منازل
نعرف بعضها و نجهل الباقي
في قلوبنا مقابر
تتحور أشباحها
في قلوبنا... ربما لو نفضنا الغبار.... لوجدننا نحن
هناك 13 تعليقًا:
وهل وجدتِ أنكِ لا زلتِ هناااا
أحيانا أظن أننا رحلنا منذ أمد
يعنى أنا لسة داخل هاعلق على "تراكم" , الاقى "؟"
((:
التدوينة من نوع "تنهيدة طوييييييييييييييلة" ,وهو دة اللى أنا عملته فعلا أول ما قريتها
كلامك حقيقي جدا يا تسنيم..و ساعات نتمنى أن نرحل
لكن ثقي انك عندما تتعرضين للموت بشكل مباشر و قاس...تعود غريزة البقاء و تثشبتين بهذه الدنيا لأنه الخوف من المجهول ووداع الأحبة
أحمد
مكنت تعلق هنا و على تراكم؟؟؟
رأيك دايما يهمني
الحقيقة هي غصة و تنهيدة عابرة للحدود
يتوقف هذا علي تعريف كلمة الحياة وكيف نحياها..
البعض يكتفي فقط بأن يتنفس.. لا يعرف من الحياة غير ذلك
أحيانا نعيد البحث عن المعارف و الأصدقاء......فقط كي نطمئن أننا لا زلنا " محبوبين "
أليست أنسب هذه الكلمة
أم أنك تعلمت المراوغة من طول عشرتك للثعالب
أمثالنا
كوني بخير
الرجل الحي
أما التعريف الذي أتكلم عليه الان هو ما ذكرته أنت...لا أملك في هذه اللحظات ترف تعريف اخر
غدا يوم جديد لا محالة
التواتي
يحتمل المعنى كل قيم الحياة لكنني لم ارواغ كنت أقصد فقط جذورا وهمية تجعلنا نلتصق فوق هذه
دمت بكل خير
البعض يكتفي فقط بأن يتنفس.. لا يعرف من الحياة غير ذلك
أحمد... لا يا صديقي إن الحياة هي التي تحيانا ولا تسمح لنا بغير ما تريد
أتذكر جملة قرأتها منذ سنوات على مقعد البولمان أثناء سفري كتب فيها صاحبها:
أردت أن أعيش الحياة كما تريد نفسي فخدعتني نفسي وعشت كما تريد الحياة
ندى
"يحتمل المعنى كل قيم الحياة لكنني لم ارواغ كنت أقصد فقط جذورا وهمية تجعلنا نلتصق فوق هذه"
أنا لم أتعمد
اتهامك بالمراوغة
لكن بربك لماذا نبحث
عن معارف أو أصدقاء
إن كنا نبحث عن جذورا
لماذا لا نبحث عن أشياء ( جمادات ) مثلا
طين
صخور رسوبية
جرانيت
أشياء من تلك التي تخص الجذور
إلا لو كانت جذورنا لا تضرب وتتعمق إلا في قلوب
أنا هنا أناقش الفكرة بشكلها
NATURAL
وأهمل هنا إن كانت تخصك أو تخص آخرين
فوجودنا يستند إلى معطيات كثيرة
لا مجال لتعدادها هنا
اقبلي تحياتي
تسنيم
جميلة أنت
تحايلي على تسنيم كي تخرج من الدوامة
مودتي
التواتي
مهلا يا صديقي..أنا لم أقرأ في ذلك أي اتهام
عقّبت بالافصاح عن نواييا و أنا أكتب...فكنت أمينة عندما أجبتك...فقط
لا أعرف لماذا نبحث عن أشخاص؟ و ليس عن جمادات؟؟ كلما أعرفه هو أنني خائفة.و عندما أخاف أساير نفسي حتى تهدأ و أنتظر قرار عقلي دون أن أهزه ...فيتعنف و يعنف قلبي لينتقم الأخير منه
فلسفة معلش
:)))
لم أكن أعلم يوما أن الثعالب حساسة هكذا
(:
قبل ما أنسى ..."حول أن أكون محبوبا
كلنا كذلك
اعتقد أنني اخترت الثانية لأنها تربت على كتفي
دمت بخير يا صديق
ندي
...
اتذكر فيلم كنت قد شاهدته منذ زمن
لعائلة ماتت كلها بالفعل
لكن الارواح عادت لتسكن نفس البيت
الغريب ان قصة الفيلم مبناها ان
ارواح العائلة تظن ان الملاك الجدد
للبيت ما هم الا اشباح وتظل تحاربهم الي
ان تعترف في النهاية انها هي الاشباح
وانها قد رحلت بالفعل عن هذا العالم
منذ زمن
كفانا رفض للواقع
دمت بخير
إرسال تعليق