الحياة يوم لك ويوم عليك يوم أسود ويوم أبيض لكني في أغلب الأحيان أراها مزيجا من الألوان حتى الرمادي اعتدت عليه و ماعاد يقلقني
في قلوبنا منازل.. منازل... منازل
نعرف بعضها و نجهل الباقي
في قلوبنا مقابر
تتحور أشباحها
في قلوبنا... ربما لو نفضنا الغبار.... لوجدننا نحن
هناك 14 تعليقًا:
تدرين ، لان لحظات السعادة اصبحت قليلة و على فترات متباعدة ، اشعر احيانا انه يكفيني ان اتذكر
OoOoOoOoOoOps!
العطر يشهد على اللحظات
ولكنه لا يقدر على نسخها
ولا غيره استطاع
تحياتي
في ظل الصراعات الحيايته اصبح الساعاده شي بعيد المنال
لذلك لابد من التمسك به
سطور بديعه كعادتك
أهلا أحمد ...طالت غيبتك عنا
و لا غيره استطاع
.
.
.
التذكر يأخد الى المقارنة و المقارنة في لحظات الحزن و الشك قاااسية
تحياتي دائما
:)
الوفي الأستاذ مفيد
في مود التلون ذكرني تعليقك ببوست كتبته منذ فترة
ماهي السعادة؟
http://hayatodonya.blogspot.com/2007/06/happiness-is-journey-not-destination.html
***
أحيانا الشجون تستدعينا و ليس العكس
أنا مؤمنة ايمانا حقيقيا بذلك التسمك
شكرا لك دوما
تحياتي
بساطة هذا النص مدهشة
أفكر
لماذا أصلا أتذكر
السعادة لماذا لا تغور تماما في المجهول
وتتركني حرا منها؟؟؟؟
هذه المراوغة
تذكرها لا يجلب سعادة
تذكرها يضاعف التعاسة
تعلمت أن اعلم أنفي كيف يتجاهل عطور الذكريات ..
اتدري اتجمد مكاني عندما يرميني عطره إلى أيام الآخر المدفونة في تلافيف الذاكره
اتساءل كل مرة بيني وبين نفسي ..متى تنتهي القارورة
..
بهي نصك .. ومثير للأفكار
ليتنا نستطيع المقايضه مع الزمان
:)
ياه يا ندى....قديم انا اوى صح؟؟؟
مش فاكر فكرانى ولا لا بس انا بتاعب المدونة بقالى كتير...
مرضتش ارد غير لما كتبت تدوينة...وحشنى التعليق عندك يا ندى...
تحياتى اليكى
ميزووو
أعتقد أن تصورنا للحب و السعادة و لجوؤنا الى التعاسة كمنفذ اخير ما هي الى صورة يوتوبية تعقبها مرواغة
السعادة في الأشياء البسيطة
في أن نكون نحن
أن نقبل ذلك ثم نحاول التصليح
شكرا لك يا رافع روحي المعنوية
:))))
هدى
لا زلت أسيرة إذن
و اعتقد أنه اختيار
مودتي
:)
ديناااا
:)))
مشروع فيلم خيال علمي أظنه سيكون ناجحا
محمد
مرحبا بالعودة
طبعا فاكراااك
:))))
أتمنى تكون بخير
و تحياتي لك أيضا
:)
إرسال تعليق