الحياة يوم لك ويوم عليك يوم أسود ويوم أبيض لكني في أغلب الأحيان أراها مزيجا من الألوان حتى الرمادي اعتدت عليه و ماعاد يقلقني
يشبه الوشم
لكنه فقط بصمة
يشبه الوصم
لكنه فقط كلمة
تستحضر رائحة المسك
تتحول النظرة الغائرة إلى أخرى مشتعلة
تسقط الغشاوة
.
يضاء العالم
استيقظت...... لتصبح امرأة
Publié par Amyra à 7/31/2007 04:32:00 م
في قلوبنا منازل.. منازل... منازل
نعرف بعضها و نجهل الباقي
في قلوبنا مقابر
تتحور أشباحها
في قلوبنا... ربما لو نفضنا الغبار.... لوجدننا نحن
هناك 12 تعليقًا:
أنا أول المعلقين
لكنني يعلم الله
جئت لأستعلم منك عن هذا الغموض
الشفري بين اثنين قريبين
لغز الوشم
والكلمة
والعصا السحرية التي تضئ العالم
عالم امراة ما
"تسقط الغشاوة
يضاء العالم
استيقظت ...لتصبح امرأة"
أفيدونا
لا بلبل الله لكم فكرا
دمتي بخير
الحيره في القراءه جميله
و الخيال في محاوله تفسير فكرتك اجمل
جميله بحد
الصديق تواتي
أنت تملك كلمات معبرة و أسلوبا مميزا ...خذ بخيالك ما رأيته غامضا من عبارات
دمت بكل خير
:)
دكتور طنطاووووووووووي
ليك وحشة دكتووور و عارفة أني مقصّرة
:(
شكرا لك
:)
تلك البصمة.. تلك الكلمة.. اشتعال النظرة..
تسقط الغشاوة.. عن ماذا.. عن نفسها ربما.. عن اخر (ون) ربما.. ولكن يبقى المهم أنها استيقظت لتصبح امرأة مرة أخرى.. لكن ماذا عن الطفلة رفيقة الدرب..
علي فكرة شكرا بجد التعليق اللى عندي.. افقدنى النطق للحظات
دائما أرى ان أهم ما يعانيه الانسان هو كيفيةالتعامل مع الواقع
ولكن الأهم أن يفطن المرء لوجود هذه المشكلة اصلا
ياعزيزتى الحياة امرأة ومن يقول غير ذلك فهو فقط يكابر صدقينى أنا أتمنى أن يؤمن الرجل أن أمرأته
هى عافيته وهى عبير الحياة
أما هى
فمرحبا برؤيتها المستنيرة المتجددة دائما
ولتطأ أقدامها من جديد طريق الحقيقة
مرحبا بها أن ارادت ان تنير الدنيا تملئهاطهرا وليتها تفسح فى قلبها نهرا من الحب
كلمات رقيقة ومعبرة واتمنى ان تزورى مدونتى الناشئة
Dead Man
الطفلة لن تتركها...لا أعتقد ذلك
.
.
العفو كلماتك هي التي ألهمت التعليق
(:
الامل دائما متجدد
نحمد الله على ذلك
:)
العزيز ماجد
كلام جميل
(:
.
.
كيف حالك يا ماجد؟
:)
Good Man
مرحبا بك و شكرا على كلماتك الرقيقة
سأزور مدونتك طبعا
تحياتي
تشبه الحياة .. لكنها امرأة ..
عادي .. بتحصل
كل الود .
أهلا محمد
صدقت
منور دايما
:)
إرسال تعليق